الرجاء يعطى قوة، مصدرها الرب، كقول الرب (أما منتظروا الرب، فيجدون قوة، يرفعون أجنحة كالنسور، يركضون ولا يتعبون، ويمشون ولا يعيون) (أش 40: 31)
+ أنه رجاء ثابت، لا يتزعزع، لأنه يعتمد على الله، الذى ليس عنده تغيير ولا ظل دوران..
لقد كان ليونان النبى رجاء، وهو فى بطن الحوت.
+ والرجاء بالرب يعطى فرحا (فرحين فى الرجاء) (رو 12)
+ والرجاء قوة دافعة على العمل. فليس الرجاء معناه التكاسل، اٍعتماد على الرب كلا، بل هو فرح بعمل الرب، يدفع إلى الاٍشتراك معه فى العمل، بكل حماس..
+ عيشوا فى الرجاء، وانتظروا الرب، وافرحوا به وبعمله.