صور
صور
صور وأيقونات الكنيسة
الكنيسة والظهور
الكنيسة والظهور
مقالات ،معرض صور ،أفلام وشهود عيان

أخبار الكنيسة

  • الكل
  • أخبار
  • أعلانات
  • وَأَمَّا مِنْ جِهَتِي، فَحَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ
    المزيد...
  •    هوذا منذ الاجيال جميع الاجيال تطوبني (لوقا 1 : 45)  جدول نهضة صوم العذراء مريم 2024 اليومالمتكلمالموضوعالقداسات الاربعاء7 أغسطس  الأنبا
    المزيد...
  • لَكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ وَتَكُونُونَ لِي شُهُوداً فِي أُورُشَلِيمَ وَفِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَالسَّامِرَةِ وَإِلَى أَقْصَى الأَرْضِ
    المزيد...
  • فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً يَسِيراً بَعْدُ ثُمَّ أَمْضِي إِلَى الَّذِي أَرْسَلَنِي (يوحنا 7 : 33) تدعو الكنيسة شعبها المبارك
    المزيد...
  • إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيراً وَيُرْفَضُ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلُ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ (لوقا 9
    المزيد...
  •  فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي (يوحنا 3 : 5) برنامج احتفالية تجلي العذراء فوق قباب كنيستها بالزيتون  اليومكنيسة العذراء والدة
    المزيد...
المزيد أضغظ علي مفتاح SHIFT لعرض الكل أعرض الكل

راديو عذراء الزيتون

Winamp, iTunes Windows Media Player Real Player QuickTime
tunein icon

android radio on google play

  • CH1
  • CH2
                                           القديسة فابيولا

حياتها الأولى:

كانت من سيدات روما الشريفات اللواتي دخلن إلى سيرة القداسة بتأثير القديس جيروم، ولكن أسلوب حياتها كان مختلفًا عن القديسات مارسيللا Marcella وبولا Paula ويوستوخيوم Eustochium، ولم تكن من ضمن الدائرة التي التفت حول القديس جيروم وقت أن كان يعيش في روما. تسببت سلوكيات زوجها في استحالة استمرار زواجهما، بسبب الزنا حصلت على الطلاق، وبينما كان زوجها مازال حيًا ارتبطت برجلٍ آخر بدون تصريح من الكنيسة كما يبدو.



العودة إلى شركة الكنيسة:

بعد فترة توفي زوجها الثاني، وإذ أرادت فابيولا العودة إلى شركة الكنيسة تقدمت إلى كاتدرائية لاتيران Lateran basilica لكي تنال عقابًا علنيًا، وهكذا عادت إلى شركة الكنيسة بواسطة البابا القديس سيريسيوس Siricius. في رسالته إلى أوشينيوس أوضح القديس جيروم كيف عانت هذه القديسة من رجلها الأول خاصة بسبب زناه، وأن قانون الكنيسة يختلف عن قانون العالم. فالكنيسة لا تميز بين الرجل والمرأة فمن ارتكب الزنا حق للطرف الآخر أن ينفصل عنه، أما في العالم (في ذلك الحين) فكان يسمح بذلك للرجل دون المرأة. وبرّر أيضًا لها زواجها وهي مطلقة شابة من رجل آخر ما دامت غير قادرة على البقاء هكذا. ومع هذا إذ جاءت تبكي علانية في توبتها بكي الأسقف والكهنة وكل الشعب متأثرين ببكائها. علّق القديس على توبتها قائلاً: \"إذ لم تخجل فابيولا من الرب على الأرض هكذا لا يخجل هو منها في السماء (لو 26: 9).

كشفت جرحها أمام نظرات الكل، ورأت روما بالدموع آثار الجراحات المشوهة التي حطمت جمالها. كشفت عن ذراعيها وعرّت رأسها وأغلقت فمها. لم تدخل بعد كنيسة الله وإنما مثل مريم أخت موسى (عد 12: 14) جلست خارج المحلة، حتى يردّها الكاهن نفسه الذي طردها. نزلت مثل ابنة بابل من عرش شهواتها وحملت حجر الرحى وطحنت الطعام، عبرت حافية القدمين عبر أنهار الدموع (إش47: 1-2). جلست على حجر النار، فصار لها عونًا (إش 47: 14 الفولجاتا). الوجه الذي به كانت تبهج زوجها الثاني الآن تلطمه. لقد أبغضت الجواهر، ونزعت الحُلي ولم تعد تحتمل رؤية الكتّان الثمين... استخدمت أدوية كثيرة للعلاج إذ اشتاقت إلى شفاء جرحها الواحد\". بالرغم من أنها مطلقة بسبب الزنا وبالرغم أن من حقها كنسيًا زواجها الثاني ولكن عند قربها من السيد المسيح شعرت أنه كان من الأفضل لها أن تبقى بدون زواج، وبكت على ذلك! مع القديس جيروم في سنة 395م ذهبت لمقابلة القديس جيروم في بيت لحم مع أحد أقربائها يدعى أوشيانوس Oceanus، ومكثا هناك مع القديستين بولا ويوستوخيوم.

يرجع القديس جيروم بذاكرته إلى لقائه معها في أورشليم فيقول: \"بالحق إذ اَسترجع لقائنا يبدو لي إني أراها هنا الآن وليس في الماضي. مبارك هو يسوع! أية غيره وأي شوق كان لها نحو الكتب المقدسة! في غيرتها لتشبع شوقها الحقيقي كانت تجري خلال الأنبياء والأناجيل والمزامير. كانت تقدم أسئلة وتقوم بتخزين الإجابات في حضنها. غيرتها هذه نحو الاستماع لم يقدم لها أي شعور بالاكتفاء، فكلّما زادت معرفتها زاد حزنها، وبإلقاء زيت على اللهيب كانت تشعل بالأكثر غيرتها\". كان القديس جيروم في ذلك الوقت على غير وفاق مع يوحنا أسقف أورشليم، بسبب الخلاف مع روفينوس Rufinus حول تعاليم أوريجينوس، وجرت محاولات لاجتذاب فابيولا إلى صف الأسقف، ولكنها لم تهتز أو تتأثر في ولائها لمعلمها. أرادت فابيولا أن تمضي بقية حياتها في بيت لحم، ولكن حياة السيدات المكرسات لم تكن تلائمها، إذ كانت تميل فابيولا إلى ممارسة أعمال الرحمة خاصة بين المرضي، وإلي الخدمة مع الحركة الدائمة، وزاد على ذلك أن غزا الهونسيون Huns سوريا وباتوا قريبين من أورشليم، وهكذا تركت فابيولا فلسطين عائدة إلى روما، بينما اعتزل جيروم وتابعيه لفترة عند شاطئ البحر، ثم عادوا بعد زوال الخطر إلى بيت لحم مرة أخرى.



أول مستشفى مسيحي لعامة الشعب في الغرب:

استمرت فابيولا في آخر ثلاث سنوات من عمرها في خدمة عامة الشعب. كرّست ثروتها الكبيرة لأعمال الرحمة، فكانت تعطي بسخاء المحتاجين في روما والمناطق المجاورة، وقد عملت مع القديس باماخيوس Pammachius على إنشاء مبنى كبير في بورتو Porto لإضافة الفقراء والمرضى. وهكذا أنشأت مستشفى للمرضى الذين جمعتهم من شوارع روما وطرقاتها، وكانت تهتم بهم وترعاهم بنفسها. فكان هذا المبنى هو الأول من نوعه، وفي السنة الأولى من افتتاحه يقول القديس جيروم: \"صار معروفًا من بارثيا Parthia إلى بريطانيا Britain\". أما عن سخائها في الخدمة والعطاء فيقول: \"هل يوجد شخص عريان مريض على السرير لم ينل ثيابًا منها؟ هل وجد أي شخص في عوز لم تقدم له عونًا عاجلاً بلا تردد؟ فإن روما لم تسعها لتمارس حنوّها. فقد قامت بنفسها وبواسطة وكلاء عنها موثوق منهم ومحترمون يجولون من جزيرة إلى جزيرة ويحملون كرمها?\" يصف لنا القديس جيروم شوقها للعمل الدائم وخدمة المحتاجين فيقول: \"كانت تري أسوار روما كسجن، تريد أن تنطلق من العبودية إلى الحرية من مدينة إلى أخرى للعطاء... لم تترك توزيع العطاء للآخرين بل تقوم به بنفسها\". \"كانت دائمًا مستعدة، لم يستطع الموت أن يجدها غير مستعدة\".

واستمرت فابيولا لا تهدأ في عملها، وكانت بصدد القيام برحلة طويلة حين تنيّحت سنة 399م، فخرجت روما بأكملها لتوديع خادمتها الحبيبة. في وصفه لموكب جنازتها يقول: \"الشوارع والطرقات والأسطح حيث يمكن رؤية (الموكب) كانت لا تسع القادمين لمشاهدته. في ذلك اليوم رأت روما كل شعوبها يجتمعون معًا كواحد...\" كان القديس جيروم على اتصال بفابيولا حتى النهاية، فكتب لها رسالتين: الأولى عن كهنوت هارون والرموز والمعاني السرّية للملابس الكهنوتية، والثانية عن محطات (وقفات) بني إسرائيل في التيه متأثرًا بعظات العلامة أوريجينوس عن سفر العدد، ولم يكن قد أكمل هذه الرسالة حتى وقت نياحتها، فأرسلها إلى أوشيانوس مع رسالة عن حياة فابيولا وسيرتها. ماذا قال عنها القديس جيروم؟ فابيولا مفخرة المسيحيين، أعجوبة الأمم، أسفَ الفقراء على موتها وكانت تعزية الرهبان. بريق إيمانها لا يزال يشع! هل أشير إلى ملابسها البسيطة التي كانت ترتديها بخطة في ذهنها، وإلى ثوبها الشعبي الذي اختارته بإرادتها، وثوب الأمَة لتخزي به الفساتين الحريرية.

عندي سؤال

  • هل الله يقسي قلب فرعون أو يغوي آخاب الملك، أو يرسل عمل الضلال للناس؟ ما هو تفسير ذلك؟

    هل الله يقسي قلب فرعون أو يغوي آخاب الملك، أو يرسل عمل الضلال للناس؟ ما هو تفسير ذلك؟

    الله غير مجرَّبٍ بالشرور ولا يجرب أحد كقول الكتاب: "لاَ يَقُلْ أَحَدٌ إِذَا جُرِّبَ: «إِنِّي أُجَرَّبُ مِنْ قِبَلِ اللهِ»، لأَنَّ اللهَ غَيْرُ مُجَرَّبٍ بِالشُّرُورِ، وَهُوَ لاَ يُجَرِّبُ أَحَدًا" (يع ١: ١٣). ولكن كيف يتفق ذلك مع آيات أخرى تذكر أن الله قسّى قلب فرعون أو... أو...؟ يمكننا أن نقسم الإجابة لما يلى: أولا: طبيعة الله تتعارض مع هذه الأساليب الملتوية الله  صادقُ ومن الاستحالة أن يُأخذ عليه زلة كقول الكتاب: "فَمَاذَا إِنْ كَانَ قَوْمٌ لَمْ يَكُونُوا أُمَنَاءَ؟ أَفَلَعَلَّ عَدَمَ أَمَانَتِهِمْ يُبْطِلُ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا! بَلْ لِيَكُنِ اللهُ صَادِقًاً وَكُلُّ إِنْسَانٍ كَاذِبًا. كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ:"لِكَيْ تَتَبَرَّرَ فِي كَلاَمِكَ، وَتَغْلِبَ مَتَى حُوكِمْتَ" (رو ٣ : ٣-٤). أن أساس المزيد...
  • 1

شهود العيان

  • app wit bishop morko shالانبا مرقس اسقف شبرا الخيمة وتوابعها
    كنا بنلاقي بعد نصف الليل بشوية طيف واضح لا يقبل الشك فيه صورة السيدة العذراء، واضح لون الملابس تماما لبنى فاتح زي السما كده. واضح حاجات كثيرة جدا وهي بتبارك الشعب بتقف واحيانا بتتحرك حركه بسيطة ومرات كانت بتقف وقت طويل والناس بتقول تسابيح وتماجيد كثيرة جدا لحد الصبح.
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4