لماذا تصلي الكنيسة لأجل الراقدين، مع أن من مات قد تحدد أمر خلاصه، وانتهت الفرصة الممنوحة له للخلاص بموته؟
|
هل في المسيحية حلال وحرام؟
|
كيف يَصُب الرَّب يسوع اللعنات والويلات على الأمة الإسرائيلية التي سبق وباركها الله؟ وهل تخرج اللعنات من فم الرب القدوس، الذي علمنا أن نبارك ولا نلعن
|
هل إذا رجع الشرير عن شره يعفيه الله من العقاب الأرضي على خطاياه السابقة؟ أم لا بد أن يعاقب؟ كقول الرب يسوع المسيح لبطرس الرسول: "كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ!؟" (مت26: 52).
|
يذكر سفر الخروج أن الرب كان يتكلم مع موسى النبي وجهًا لوجه، كقوله: "وَيُكَلِّمُ الرَّبُّ مُوسَى وَجْهًا لِوَجْهٍ، كَمَا يُكَلِّمُ الرَّجُلُ صَاحِبَهُ. وَإِذَا رَجَعَ مُوسَى إِلَى الْمَحَلَّةِ كَانَ خَادِمُهُ يَشُوعُ بْنُ نُونَ الْغُلاَمُ، لاَ يَبْرَحُ مِن
|
لماذا لم يسمح الله لداود النبي والملك أن يبني له بيتًا، مع أن الحروب التي خاضها داود كانت بأمر الرب، بينما سمح لابنه سليمان بهذا الشرف؟ وهل معنى هذا أن سليمان ابنه نال رضا الله أكثر من داود أبيه؟
|
يبرر البعض انضمامه لطائفة مسيحية أخرى بأسباب وأعذار كثيرة، ولكن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية ترفض تلك المبررات تمامًا، فلماذا تتمسك الكنيسة بشدة بعقائدها المسلمة لها منذ أزمنة كثيرة، ألاَّ يعتبر ذلك نوعًا من التشدد؟
|
هل صحيح أن الطوائف المسيحية على كثرتها واحد؟ ولا فرق بين طائفة وأخرى، وأن الاختلافات بين الطوائف هي اختلافات ثانوية، ما دام الجميع يؤمنون بالمسيح؟
|
هل يوجد شواهد كتابية تلزم المؤمن بالانتماء إلى طائفة مسيحية معينة، مع العلم أن الطوائف المسيحية المعروفة الآن لم يكن لها وجود في زمن كرازة الرَّب يسوع بملكوت الله؟
|
لماذا لا يستخدم المسيحيون لفظ الجلالة يهوه بدلًا من لفظ الله، الذي ينادي به غير المسيحيين إلههم؟ ألا يعتبر ذلك مخالفة لوصية الله بتخليد الاسم العظيم يهوه؟ حسب قوله: "وَقَالَ اللهُ أَيْضًا لِمُوسَى: هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: يَهْوَهْ إِلهُ آبَا
|
هل قال الرَّب يسوع المسيح عن نفسه في الإنجيل إنه الله
|
لماذا لا يستجيب الله أحيانًا لطلبات البشر من المرضى والمتضايقين، مع أنه قد وعد بالاستجابة وهو صالح ورحوم ومحب للبشر؟ وهل عندما يصلي الإنسان يُغَيّر المشيئة الإلهية، وإن كانت المشيئة الإلهية لا تتغير أبدًا فلماذا نصلي إذًا؟
|
يرسل البعض لنا رسائل مجهولة المصدر. مضمون هذه الرسائل واحد تقريبًا وهو: "أن العذراء قد ظهرت لأحد الأشخاص (مجهول الشخصية) وكلفته إبلاغ الناس بقرب مجيء الرب يسوع المسيح، ثم يأمر المُبلغ المرسل إليهم بضرورة نسخ هذه الرسالة، وإرسالها لعدد ٢٠ شخصًا، ثم يذكر ال
|
هل الاختبار الشخصي أو العلاقة الشخصية مع الرب يسوع المسيح هي ثمرة وهم وإيحاء، وليس لها أساس من الصحة
|
بماذا نجيب المشككون القائلين: أن خدام الإنجيل يُسَكِّنون الناس بالكلام الناعم المعسول، ويوحون لهم بتدخل الله ورعايته لهم؛ فإذا أصاب الناس خير يسارعون بالحديث عن حب الله وصلاحه، وإذا أصاب الناس ضرر يطالبون الناس بحمد الله، الذي أنقذهم من مصيبة أعظم كانت ست
|
يُعَّلم الإنجيل بمبدأ الاتكال على الله، فهل هذا المبدأ يتعارض مع التدبير والتخطيط لأمور الحياة؟ وإن كان لا يتعارض، فلماذا يتهم الوحي الإلهي الرجل الذي أخصبت حقوله بالغباء، لأنه فكر في إقامة مخازن جديدة أوسع؟ وهل علينا أن نترك أمر المستقبل لمشيئة الله بدلً
|
لماذا يتخذ الكتاب المقدس موقفًا عدائيًا من المال؛ فيعتبره أصل كل الشرور، ويطالب المؤمنين بعدم إلقاء رجائهم على الغنى، ثم يعود ويقول أن الله يمنحنا كل شيء بغنى للتمتع؟ فإن كان الغنى للتمتع فلماذا هذا التناقض؟
|
لماذا يطالب الكتاب المقدس الناس بالقناعة والتقوى بدلًا من حثهم على الطموح في الحياة؟ هل الكتاب المقدس ضد الطموح والنجاح؟ وما هو موقف الكتاب المقدس من الطموح؟ وهل من الممكن أن يتسبب الطموح في ضرر أو شر؟ وهل الشخص الروحاني هو شخص طموح؟
|
ما هو المقصود بكلمة الغيبيات؟ وكيف أميز بينها وبين موهبة التنبؤ، وماذا عن أشخاص يدَّعون معرفتهم الغيب؟
|
لماذا يسمح الله بموت الأطفال الأبرياء المولودين من آباء أشرار مع آبائهم أثناء حروب العهد القديم؟ ولماذا يموت أطفال رضع مع من ماتوا ضمن ضربة أبكار مصر؟ ولماذا لم يُنَجّ الله الكثير من أطفال العبرانين، كما نجى الطفل موسى النبي من الموت؟
|
لماذا يستخدم الله شعبه في إقامة القضاء على شعوب أخرى، ولماذا لا يبيد الله الأشرار بضربات من السماء؟
|
يتسائل البعض قائلًا: لماذا يصب الرب يسوع اللعنات والويلات على الأمة الإسرائيلية التي سبق وبارك الكثيرين من آباء وملوك وأنبياء شعبها؟ وهل تخرج اللعنات من فم الرب القدوس، الذي علمنا أن نُبارك، ولا نَلعن؟
|
كيف تمكنت امرأة عرافة من إحضار روح صموئيل النبي إلى شاول الملك، والذي استشاره فأخبره بأمور مستقبلية؟ وهل اعتقاد البعض أن الله هو الذي سمح للعرافة بإحضار روح صموئيل لشاول صحيح؟
|
كيف قدم يفتاح الجلعادي؛ قاضي إسرائيل العظيم ابنته ذبيحة محرقة لله، أليس في ذلك وحشية وقساوة؟! وإن لم يكن يفتاح قد قدمها ذبيحة بشرية فلماذا تبكي الصبية وصاحباتها على عذراويتها كقول الكتاب: "وَكَانَ لَمَّا رَآهَا أَنَّهُ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: آهِ يَا ب
|
أوصى الرسول بولس المتزوجون من أهل كورنثوس في الإصحاح السابع من رسالته الأولى لهم قائلًا: "فأوصيهم لا أنا بل الرب" (عدد ١٠)، ثم عاد وقال في العدد ١٢: "فأقول لهم أنا لا الرب". ثم عاد في العدد ٢٥ من نفس الإصحاح ليعطي رأيًا للعذارى واصفًا هذا الرأي بأنه ليس أ
|
في إنجيل يوحنا الإصحاح الخامس قال الرب لليهود: "إنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي لَيْسَتْ حَقًّا" (يو٥: ٣١). فهل شهادة الرب عن نفسه ليست حق؟ ولماذا عاد الرب في الإصحاح الثامن من بشارة القديس يوحنا الحبيب وقال: "إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق" (يو٨
|
لماذا عاقب الله زكريا الكاهن، عندما تساءل متعجبًا عن كيفية إنجاب طفل وهو في سن الشيخوخة، بينما لم يحدث هذا مع القديسة مريم العذراء، عندما سألت الملاك عن كيفية حبلها، وولادتها للسيد المسيح، مع أنه لا يوجد اختلاف كبير في صيغة سؤال العذراء وسؤال زكريا للملاك
|
هل سينعم الكثيرون من البشر، ممن ولدوا فاقدي الإدراك الذهني بالنعيم الأبدي، بالرغم من عدم إدراكهم للمفاهيم الإيمانية، التي تُمَكَّن الإنسان من اختيار الطريق إلى الحياة الأبدية؟
|
هناك كثير من الملحدين، الذين يتمتعون بأخلاق حميدة، ويُشهد لهم برقة المشاعر، وهم يعملون الخير دون توقع مكافأة سماوية؟ فهل وجود الخير خارج نطاق المؤمنين بالله يؤكد فكرة إنكار وجود الله، الذي يعتبره المؤمنون المحرك، والدافع لكل ما يفعلونه من خير؟
|
التناول من الأسرار المقدسة أمرٌ واجب وحيوي لكل مسيحي، ولكن الكنيسة ممثلة في آبائها تصر على ممارسة سر التوبة والاعتراف للراغبين في التناول، وتؤكد على المتناولين ضرورة الحضور للقداس مبكرًا، وتطالب المتخاصمين بالصلح مع من خاصموه أولًا. أليس غرض الحضور هو الت
|
لماذا تتمسك الكنيسة في عبادتها بأمور قد تبدو شكلية مثل طلب الشماس من المصلين الوقوف، أو السجود أثناء القداس الإلهي؟ ولماذا تطّالب الكنيسة أبناءها بالانقطاع عن الطعام قبل التناول، مع أن الرب وتلاميذه أكلوا الفصح قبل العشاء الرباني؟ ولماذا يتدخل الآباء في ح
|
أمر الرب يسوع تلاميذه الأطهار بعمل العشاء الرباني، وذلك تذكارًا لموته، وفدائه العظيم، ولكن البعض يتساءل كيف يُذَكِرّنا الخبز والخمر بموت الرب؟ وأي ذكرى قصدها الرب من وراء هذا العشاء؟ وهل يُعتَبر عيد الفصح اليهودي تذكارًا ورمزًا أعظم لموت الرب وفدائه، وذلك
|
وُصِفَ إيليا النبي بالنبي الناري، فهل هذه الصفة دليل قسوة النبي، الذي طلب انقطاع سقوط المطر على أرضه، وتسبب في مجاعة كارثية لبلاده؟ وكيف نفسر حرقه لخمسين رجلًا (جندي) مع قائدهم، لأنهم أتوا لاستدعائه من قبل الملك، وتكرار الأمر مع خمسين آخرين مع قائدهم. ما
|
لماذا لم يعطِ الله فرصة توبة ثانية لحنانيا وسفيرة، مع أنه قد أعطى فرصة ثانية لبطرس الرسول، بعد إنكاره للمسح؟ وإن كان الله قد تعامل معهما بحزم، لأن الكنيسة في زمن نشأتها المبكر كانت تحتاج إلى تأكيد مهابة ومخافة الله، فلماذا يكونان ضحية من أجل تعليم الشعب د
|
تبهر المعجزات الناس ويعتبرها الكثيرون وسيلة فعالة للكرازة. لماذا لم يستغل الرب يسوع المسيح معجزة قيامته في الكرازة بصورة أكثر فاعلية، وذلك بظهوره بعد القيامة بطريقة علنية فوق أحد جبال أورشليم مثلاً، لكي يراه الكثيرون ويؤمنوا به
|
يصف موسى النبي الله في سفر العدد، أنه طويل الروح كثير الإحسان، غافر الإثم والسيئة، لكنه في سياق الحديث يعود، وينسب لله محاسبته الأبناء عن ذنوب آبائهم، فكيف يتفق الأمرين معًا؟! ألا يعتبر هذا تناقض؟
|
أحب قيافا أمته، ولهذا دفعه حبه لتسليم الرب يسوع للرومان حفاظاً على وطنه وأهله. فلماذا يعتبره الكثيرون مجرماً في حق الرب يسوع، ولا يعتبرونه قد تصرف بحكمة، ليٌجنِّب بلاده أي خطر؟ ولماذا يُعتبرمجرمًا مع أن السماء قد أعلنت له أن موت الرب يسوع سيكون خيرًا للأم
|
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: "لِكَيْ يَأْتِيَ عَلَيْكُمْ كُلُّ دَمٍ زكِيٍّ سُفِكَ عَلَى الأَرْضِ، مِنْ دَمِ هَابِيلَ الصِّدِّيقِ إِلَى دَمِ زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا الَّذِي قَتَلْتُمُوهُ بَيْنَ الْهَيْكَلِ وَالْمَذْبَحِ. اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هذَ
|
وَلأَجْلِ هذَا سَيُرْسِلُ إِلَيْهِمُ اللهُ عَمَلَ الضَّلاَلِ، حَتَّى يُصَدِّقُوا الْكَذِبَ" (٢تس٢: ١١). في النص السابق يذكر الوحي الإلهي صراحة أن الله سيرسل للناس عمل الضلال؛ فهل يتفق هذا مع صلاح الله؟! وإن كنا نؤمن بصلاح الله المطلق فكيف يرسل الله الصالح
|
إن كان ليس عند الله محاباة؛ فلماذا جاء الرب يسوع ابن الله الحي إلى اليهود، ولماذا اعتَبَر الوحي الإلهي اليهود خاصة للرب يسوع بحسب قول الكتاب المقدس: "إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله"؟ ولماذا وجه الرب يسوع رسالته لهم أولًا، كما هو ثابت في هذا النص الإنجيلي؟!
|
كُتبَ سفر نشيد الأنشاد بأسلوب شعري رمزي، وهو حوار خاص بين عريس وعروسه (شولميت)؟ فما هي الطريقة المثلى لدراسته، وفك رموزه الكثيرة، حتى نحقق الاستفادة المثلى من دراسته؟
|
لماذا يعبر الوحي الإلهي عن حب الله للنفس أو للكنيسة بقصص شعرية بين حبيب، وحبيبته؟ ولماذا لم يستخدم الوحي الإلهي أي أسلوب آخر للتعبير عن هذه المحبة؟ وما أهمية دراسة مثل هذا السفر؟
|
هل الصلاة لأجل الخاطئين البعيدين عن الله أمر واجب على أولاد لله؟ وهل نصلي لأجل الضالين بالرغم من إصرارهم على عدم التوبة؟ وما فائدة الصلاة لأجل الرافضين للتوبة؟ وبماذا نصلي أو نطلب لأجلهم؟
|
هل يعتمد عمل الله مع النفس البشرية على صلوات، وطلبات أحبائها؟ وإن لم يوجد أحد من البشر يصلي لأجل الضالين، والبعيدين، هل لا يخلصهم الله، أم يُأخر تدخله انتظارًا منه لصلوات البشر؟ وهل هناك قيمة للصلوات، التي نقدمها لأجل الآخرين؟
|
هل الله هو المسبب للضيقات (الأمراض، الحروب، والاضطهادات، المجاعات والكوارث…) أم الشيطان؟
|
هل الله يجرب البشر؟ وإن كانت الإجابة بالنفي، فكيف يتفق ذلك مع امتحان الله أب الآباء إبراهيم بحسب قول الكتاب:"وَحَدَثَ بَعْدَ هذِهِ الأُمُورِ أَنَّ اللهَ امْتَحَنَ إِبْرَاهِيمَ، فَقَالَ لَهُ: "يَا إِبْرَاهِيمُ!". فَقَالَ: "هأَنَذَا"(تك٢٢: 1).
|
هل قال الرب يسوع للمرأة التي أُمسكت في ذات الفعل (الزنا): "ولا أنا أدينك"، لأن فداءه المقدم على الصليب لم يكن قد تم بعد؟ أم لأنها كانت تائبة؟ وهل خالف الرب شريعة العهد القديم، لأنه لم يحكم برجمها؟
|
أحب قيافا أمته، ولهذا رأى أن الحكمة تقضي منه تسليم الرب يسوع للرومان حفاظًا على وطنه وأهله.. فلماذا يعتبره الكثيرون مجرمًا في حق الرب يسوع، مع أن السماء قد أعلنت له أن موت الرب يسوع سيكون خيرٌ للأمة كلها؟ وهل يستحق الدينونة على حبه لأمته؟
|
لماذا عاقب الرب يسوع جيلًا بأكمله، ولم يعاقب الأشرار فقط من هذا الجيل؟ ولماذا يتحمل هذا الجيل بالذات مسئولية قتل كل الأنبياء السابقين من هابيل وحتى زكريا بن برخيا بحسب قوله:"اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ:"لِكَيْ يَأْتِيَ عَلَيْكُمْ كُلُّ دَمٍ زكِيٍّ سُفِكَ عَل
|
يحتوي سفر التكوين على الكثير من الأساليب المتنوعة والمباشرة، التي أظهر بها الله ذاته للآباء البطاركة (إبراهيم وإسحق ويعقوب).. وأيضًا نجد نفس الشيء في حياة موسى النبي، ولكن لا يوجد مثيلٌ لمثل هذه الظهورات في عددها، وتنوعها مع أفراد، أو شخصيات الكتاب اللاحق
|