أخبار الكنيسة

  • الكل
  • أخبار
  • أعلانات
المزيد أضغظ علي مفتاح SHIFT لعرض الكل أعرض الكل

راديو عذراء الزيتون

Winamp, iTunes Windows Media Player Real Player QuickTime
tunein icon

android radio on google play

Video Player is loading.
Current Time 0:00
Duration 0:00
Loaded: 0%
Stream Type LIVE
Remaining Time 0:00
 
1x
    • Chapters
    • descriptions off, selected
    • subtitles off, selected
      Video Player is loading.
      Current Time 0:00
      Duration 0:00
      Loaded: 0%
      Stream Type LIVE
      Remaining Time 0:00
       
      1x
        • Chapters
        • descriptions off, selected
        • subtitles off, selected
          • CH1
          • CH2
          القدبس فيلوثاؤس

          اشتياقه نحو معرفة الله

          وُلد بمدينة إنطاكية من أبوين وثنيين سمّياه فيلوثاؤس، أي محب الإله. وكان أبواه يعبدان عجلاً اسمه زَبَرجد، ولما بلغ فيلوثاؤس العاشرة من عمره دعاه أبوه أن يسجد للعجل فلم يقبل، فتركه ولم يرد أن يكدّر خاطره لمحبته له ولأنه وحيده.

          أما فيلوثاؤس فلصغر سنه ولجهله بمعرفة الله ظن أن الشمس هي الله، فوقف أمامها مرة قائلاً: \"أسألكِ أيتها الشمس إن كنتِ أنتِ هو الإله فعرفيني،. فأجاب صوت من العلاء قائلاً: \"لست أنا إلهًا، بل أنا عبد وخادم للإله الذي سوف تعرفه وتسفك دمك لأجل اسمه\".

          إيمانه

          ولما رأى الرب استقامة الصبي أرسل إليه ملاكًا فأعلمه بكل شيء عن خلقة العالم وتجسّد السيد المسيح لخلاص البشر. فسُرّ فيلوثاؤس بذلك وابتهج وصار من ذلك الوقت يصوم ويصلي ويتصدق على المحتاجين.

          بعد سنة من ذلك التاريخ صنع أبواه وليمة لبعض الأصدقاء وطلبا ولدهما ليسجد للعجل قبل الأكل والشرب. فوقف الصبي أمام العجل وقال له: \"أأنتَ الإله الذي تُعبد؟\" فخرج منه صوت قائلاً: \"إنني لست الإله، وإنما قد دخل فيَّ الشيطان وصرت أضل الناس\". ثم وثب على أبوي الصبي ونطحهما فأماتهما في الحال، أما القديس فأمر عبيده بقتل العجل وحرقه ، وصلى إلى الله من أجل والديه فأقامهما الرب من الموت، وبعد ذلك تعمّد هو وأبواه.

          نواله موهبة شفاء المرضى

          أعطاه الرب موهبة شفاء المرضى، فذاع صيته وبلغ مسامع دقلديانوس فاستحضره وأمره أن يقدم البخور للأوثان فلم يفعل، فعذّبه بكل أنواع العذاب. ولما  عاد الملك فلاطفه وخادعه، فوعده القديس بالسجود لأبولون كطلبه. ففرح الملك وأرسل فأحضر أبولون وسبعين وثنًا مع سبعين كاهن، ونادى المنادون في المدينة بذلك فحضرت الجماهير الكثيرة لمشاهدة سجود فيلوثاؤس لأبولون. وفيما هم في الطريق صلى القديس إلى السيد المسيح فانفتحت الأرض وابتلعت الكهنة والأوثان وحصلت ضجة عظيمة، حتى آمن خلق كثير واعترفوا بالسيد المسيح. فغضب الملك وأمر بقطع رؤوسهم فنالوا إكليل الشهادة. ثم أمر بقطع رأس القديس فيلوثاؤس فنال إكليل الحياة.

          عندي سؤال

          • 1

          شهود العيان

          • app wit bishop antonios morkos shالانبا انطونيوس مرقس اسقف جنوب افريقيا
            وبعد دقايق ظهر دخان ابيض بيتجمع وبدأ كثافته تزيد فوق القبة وتكثر وتعلى وفجأة لقينا نور طلع فى هذا الدخان المجمع. نور ابيض مزرق جميل جدا جدا ناصع وواضح قوى في شكل امنا العدرا مريم . باينة ملامحها وعليها طرحة من فوق راسها ونازله فوق كتافها ونازله على ذراعتها الاثنين وهي واقفة فى نور ومنظر مؤثر جدا جدا

            شاهد

          • 1
          • 2
          • 3
          • 4