أخبار الكنيسة

  • الكل
  • أخبار
  • أعلانات
المزيد أضغظ علي مفتاح SHIFT لعرض الكل أعرض الكل

راديو عذراء الزيتون

Winamp, iTunes Windows Media Player Real Player QuickTime
tunein icon

android radio on google play

Video Player is loading.
Current Time 0:00
Duration 0:00
Loaded: 0%
Stream Type LIVE
Remaining Time 0:00
 
1x
    • Chapters
    • descriptions off, selected
    • subtitles off, selected
      Video Player is loading.
      Current Time 0:00
      Duration 0:00
      Loaded: 0%
      Stream Type LIVE
      Remaining Time 0:00
       
      1x
        • Chapters
        • descriptions off, selected
        • subtitles off, selected
          • CH1
          • CH2

                                                       البذل

          لعل من أهم ما يميز المحبة..  البذل.

          وهذا هو الفارق الكبير بين المحبة والشهوة: إن المحبة دائما تريد أن تعطى، والشهوة دائما تريد أن تأخذ.

          الشهوة تريد أن تأخذ، لأنها ممركزة حول الذات.  أما المحبة فكما قال الرسول (لا تطلب ما لنفسها).

          المحبة التى لا تبذل، ليست هى محبة حقيقية.

          المحبة تبذل كل شئ، لا تبخل بشئ على من تحب، مهما كان هذا الشئ ثمينا، ولازما لها، ومهما كان (من أعوازها).

          وأعظم ما يبذله الإنسان المحب، هو أن يبذل نفسه.

          وقد قال الرب: ليس حب أعظم من هذا، أن يبذل أحد نفسه عن أحبائه.

          وقد ظهر هذا البذل فى عمقه على الصليب..

          (كان يسوع المصلوب) هو ذبيحة حب..

          وقد قال الكتاب (هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية) (يو 3: 16).

          إن كثيرين فى أسبوع الآلام يتأملون فى آلام المسيح.

          وآلام المسيح، لم تكن سوى نتيجة طبيعية لحبه .  الحب هنا هو الأصل.  والألم هو المظهر..

          ليتنا نتأمل محبته.  التى عبر عنها بألمه.

          الشمعة التى تذوب، لكى تضئ للآخرين، هى أيضا تبذل ذاتها من أجل الغير، لذلك حسنا أننا نضع الشمعة أمام أيقونات القديسين..  إنها رمز.

          كذلك حبة البخور التى تبذل ذاتها، فى النار، لتعطى بخورا طيبا يصعد إلى الله..  إنها محرقة سرور للرب، وهى أيضا رمز..

          عندي سؤال

          • هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟

            هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟

            للإجابة على هذا السؤال نتناول بالشرح أولًا ما تشير إليه كلمة "اقتناع".. ثم نثبت بالدليل أن الرب لم يجبر، أو يرغم أحدًا على اعتناق مبادئه السامية.. ثم أخيرًا نشرح العوامل التي تؤدي إلى قبول تعاليم المسيح له المجد والعمل بها، أو عدم قبول البعض لها. أولًا: معنى كلمة الاقتناع بفكر أو رأي أو تعليم: الاقتناع بصحة رأي أو فكر أو معتقد ما، أو بصحة فعل ما هو الرضا وقبول ذلك الرأي، أو الفكر، أو الفعل ذهنيًّا أو داخليًّا بسرور. بناء على هذا المفهوم للاقتناع يكون هناك تناقض في صيغة السؤال؛ فكيف أكون مجبرًا على الاقتناع بينما الاقتناع هو قبول الأمر، والتسليم المزيد...
          • 1

          شهود العيان

          • app wit bishop antonios morkos shالانبا انطونيوس مرقس اسقف جنوب افريقيا
            وبعد دقايق ظهر دخان ابيض بيتجمع وبدأ كثافته تزيد فوق القبة وتكثر وتعلى وفجأة لقينا نور طلع فى هذا الدخان المجمع. نور ابيض مزرق جميل جدا جدا ناصع وواضح قوى في شكل امنا العدرا مريم . باينة ملامحها وعليها طرحة من فوق راسها ونازله فوق كتافها ونازله على ذراعتها الاثنين وهي واقفة فى نور ومنظر مؤثر جدا جدا

            شاهد

          • 1
          • 2
          • 3
          • 4