أخبار الكنيسة

  • الكل
  • أخبار
  • أعلانات
المزيد أضغظ علي مفتاح SHIFT لعرض الكل أعرض الكل

راديو عذراء الزيتون

Winamp, iTunes Windows Media Player Real Player QuickTime
tunein icon

android radio on google play

Video Player is loading.
Current Time 0:00
Duration 0:00
Loaded: 0%
Stream Type LIVE
Remaining Time 0:00
 
1x
    • Chapters
    • descriptions off, selected
    • subtitles off, selected
      Video Player is loading.
      Current Time 0:00
      Duration 0:00
      Loaded: 0%
      Stream Type LIVE
      Remaining Time 0:00
       
      1x
        • Chapters
        • descriptions off, selected
        • subtitles off, selected
          • CH1
          • CH2

                                                 من له أذنان

          هكذا قال السيد المسيح: (من له أذنان للسمع، فليسمع) (مت 13: 43) ذلك لأن هناك من لهم آذان، ولكنهما لا تسمعاً.  وعن أمثال هؤلاء قال السيد:) لأنهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يسمعون ولا يفهمون) فقد تمت فيهم نبوة إشعياء القائلة (قلب هذا الشعب قد غلظ.  وآذانهم قد ثقل سمعها) (إش 6: 10).

          فما السبب فى أن هؤلاء لهم آذان ولكنها لا تسمع؟

          السبب الأول هو أن قلوبهم قد غلظت، محبتهم قلت..

          الذى يحب الله، يحب أن يسمع عنه.  والذى يحب الخير يحب أن يسمع عنه.  فإن فقد هذا الحب، وانشغل قلبه بمحبة مضادة، فإنه لا يحب أن يسمع عن الله، ولا عن الفضيلة..  يصير السماع ثقيلا على أذنيه.

          وإن قيل له شئ، لا يدخل أذنيه، ولا يدخل فكره ولا قلبه.  انه ليس على مزاجه..  كالشاب الغنى (مت 19: 22).

          (سامعين لا يسمعون) مثل أهل سادوم، حينما انذرهم لوط (وكان كمازح فى أعين أصهاره) (تك 19: 14).  ومثل الابيقوريين والرواقيين الذين كلمهم بولس الرسول، فقالوا: (ترى ماذا يريد هذا المهذار أن يقول؟!) (أع 17: 18).

          لعل هذا المثل يذكرنا أن الكبرياء تمنع الأذن من السماع

          (الذات) الـEgo تقف حائلا دون سماع كلمة الله   هكذا كان كلام السيد المسيح يكشف رياء الكتبة والفريسين، ويقدم تعليما أعلى من تعليمهم، كما كان كلام الرب فيه الروح، بينما كلامهم فيه الحرفية لذلك كانوا لا يريدون أن يسمعوه.

          إن العناد أيضا والتشبث بالرأى، يمنع الأذن من السماع.

          مهما كان الرأى قويا ومقنعا، فإن الأذن لا تسمعه، مادام الإنسان متشبثا برأيه.  ولذلك فإن بعض كلام المسيح ما كان يرفضون سماعه فحسب، بل كانوا يرفعون الحجارة ليرجموا قائله (يو 10: 31) وكانوا يصفونه بأنه ضال، ومضل ومجدف!!

          الخوف أيضا يمنع الأذن من أن تسمعاً.

          كان بيلاطس يعتقد أن السيد المسيح برئ، بل وأنه بار (مت 27: 24) ومع ذلك منعه الخوف من أن يستفيد من نصيحة زوجته له: إياك وهذا البار) (مت 27: 19) ولعل الخوف أيضا منع كثيرا من ولاة الرومان من الإيمان.  الخوف سد آذانهم.

          ما أجمل قول الرب لتلاميذه الأطهار: (أما أنتم فطوبى لآذانكم لأنها تسمع) (مت 13: 16).

          إنها الأذن التى ينبع سماعها من قلب فيه إيمان وتسليم، وفيه حب، وفيه أتضاع قلب لا يعاند ولا يرفض ولا يتشبث بحكمة بشرية وبمعرفة خاصة.

          عندي سؤال

          • هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟

            هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟

            للإجابة على هذا السؤال نتناول بالشرح أولًا ما تشير إليه كلمة "اقتناع".. ثم نثبت بالدليل أن الرب لم يجبر، أو يرغم أحدًا على اعتناق مبادئه السامية.. ثم أخيرًا نشرح العوامل التي تؤدي إلى قبول تعاليم المسيح له المجد والعمل بها، أو عدم قبول البعض لها. أولًا: معنى كلمة الاقتناع بفكر أو رأي أو تعليم: الاقتناع بصحة رأي أو فكر أو معتقد ما، أو بصحة فعل ما هو الرضا وقبول ذلك الرأي، أو الفكر، أو الفعل ذهنيًّا أو داخليًّا بسرور. بناء على هذا المفهوم للاقتناع يكون هناك تناقض في صيغة السؤال؛ فكيف أكون مجبرًا على الاقتناع بينما الاقتناع هو قبول الأمر، والتسليم المزيد...
          • 1

          شهود العيان

          • app wit bishop antonios morkos shالانبا انطونيوس مرقس اسقف جنوب افريقيا
            وبعد دقايق ظهر دخان ابيض بيتجمع وبدأ كثافته تزيد فوق القبة وتكثر وتعلى وفجأة لقينا نور طلع فى هذا الدخان المجمع. نور ابيض مزرق جميل جدا جدا ناصع وواضح قوى في شكل امنا العدرا مريم . باينة ملامحها وعليها طرحة من فوق راسها ونازله فوق كتافها ونازله على ذراعتها الاثنين وهي واقفة فى نور ومنظر مؤثر جدا جدا

            شاهد

          • 1
          • 2
          • 3
          • 4