أخبار الكنيسة

  • الكل
  • أخبار
  • أعلانات
المزيد أضغظ علي مفتاح SHIFT لعرض الكل أعرض الكل

راديو عذراء الزيتون

Winamp, iTunes Windows Media Player Real Player QuickTime
tunein icon

android radio on google play

Video Player is loading.
Current Time 0:00
Duration 0:00
Loaded: 0%
Stream Type LIVE
Remaining Time 0:00
 
1x
    • Chapters
    • descriptions off, selected
    • subtitles off, selected
      Video Player is loading.
      Current Time 0:00
      Duration 0:00
      Loaded: 0%
      Stream Type LIVE
      Remaining Time 0:00
       
      1x
        • Chapters
        • descriptions off, selected
        • subtitles off, selected
          • CH1
          • CH2

                                               

          \"Hang-On\"

                                                الثبات

          ما أسهل أن يبدأ الاٍنسان حياة روحية، وأن يعيش مع الله أياما وأسابيع، ثم بعد ذلك ينتكس ويرجع إلى الوراء، ويفقد كل شئ..!

          المهم إذن لمن يبدأ، أن يستمر، ويستقر، ويثبت.

          لذلك قال الرب (أثبتوا فى، وأنا فيكم) (يو 15: 4)

          وشرح لنا أهمية ثبات الغصن فى الكرمة ليأتى بثمر.  ومدح تلاميذه القديسين، ليس فقط لأنهم وقفوا معه فى تجاربه، بل قال لهم (أنتم الذين ثبتم معى فى تجاربى) (لو 22: 28) فامتدح ثباتهم..

          وفى مثل الزارع حكى لنا عن الذين لم يثبتوا.

          الذى (ثبت حالا، وإذ لم يكن له أصل جف) (مت 13: 6) والذى ثبت ثم خنقه الشوك.

          لهذا نرى القديس بولس الرسول، لا يتحدث فقط عن أهمية الإيمان، بل بالحرى عن الثبات فيه، فيقول: \"أما الصرامة فعلى الذين سقطوا.  وأما اللطف فلك، إن ثبت فى اللطف وإلا فأنت أيضا ستقطع\" (رو 11: 22).

          ويقول لأهل كولوسى (ليحضركم قديسين..  إن ثبتم على الإيمان، متأسسين وراسخين..)  (كو 1: 22، 23) وهو يلوم أهل غلاطية الذين (بدأوا بالروح) ولكنهم لم يثبتوا (فكلموا بالجسد) (غل 3: 3)

          كثيرون ذكرهم الرسول وهو باك، لأنهم لم يثبتوا.

          البعض بدأوا الخدمة بنشاط، ولم يستمروا فيها!

          والبعض تعلقوا بفكرة التكريس، ولكنهم لم يثبتوا!

          والبعض بدأوا بمحبة الله، ثم تركوا محبتهم الأولى!

          ما أقصى أن يعيش إنسان حياة الخيمة والمذبح مع ابرآم، ثم ينتهى به الأمر أن يسكن فى سدوم!

          أو يبدأ كواحد من الاثنى عشر، ثم يسلم المسيح!

          أو يبدأ حياته كجبار منتصر، وكنذير للرب حل عليه روحه، ثم يحلق شعره، ويجر الطاحونة..!

          إن الثبات فى الروح هو اٍختبار إرادتنا وسط العواطف، لذلك قال الكتاب (أنظروا إلى نهاية سيرتهم) (عب 13: 7) هؤلاء الذين ثبتوا (وكملوا فى الإيمان).

          عندي سؤال

          • هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟

            هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟

            للإجابة على هذا السؤال نتناول بالشرح أولًا ما تشير إليه كلمة "اقتناع".. ثم نثبت بالدليل أن الرب لم يجبر، أو يرغم أحدًا على اعتناق مبادئه السامية.. ثم أخيرًا نشرح العوامل التي تؤدي إلى قبول تعاليم المسيح له المجد والعمل بها، أو عدم قبول البعض لها. أولًا: معنى كلمة الاقتناع بفكر أو رأي أو تعليم: الاقتناع بصحة رأي أو فكر أو معتقد ما، أو بصحة فعل ما هو الرضا وقبول ذلك الرأي، أو الفكر، أو الفعل ذهنيًّا أو داخليًّا بسرور. بناء على هذا المفهوم للاقتناع يكون هناك تناقض في صيغة السؤال؛ فكيف أكون مجبرًا على الاقتناع بينما الاقتناع هو قبول الأمر، والتسليم المزيد...
          • 1

          شهود العيان

          • app wit bishop antonios morkos shالانبا انطونيوس مرقس اسقف جنوب افريقيا
            وبعد دقايق ظهر دخان ابيض بيتجمع وبدأ كثافته تزيد فوق القبة وتكثر وتعلى وفجأة لقينا نور طلع فى هذا الدخان المجمع. نور ابيض مزرق جميل جدا جدا ناصع وواضح قوى في شكل امنا العدرا مريم . باينة ملامحها وعليها طرحة من فوق راسها ونازله فوق كتافها ونازله على ذراعتها الاثنين وهي واقفة فى نور ومنظر مؤثر جدا جدا

            شاهد

          • 1
          • 2
          • 3
          • 4