لماذا أنت حزينة يا نفسي. ولماذا تزعجينني. توكلي على الله فإني أعترف له. خلاص وجهي هو إلهي (مزمور 43 : 5)
(الحكمة 14: 4،3)
عنايتك أيها الآب هي التي تدبره، لأنك أنت الذي فتحت في البحر طريقًا، وفي الأمواج مسلكًا آمِنًا، وبَيَّنت أنك قادِرٌ أن تُخَلِّصَ مِنْ كل خطر (الحكمة 14: 4،3)