اعترفوا للرب فإنه صالح. وإن إلى الأبد رحمته. فليقل بيت إسرائيل إنه صالح. وإن إلى الأبد رحمته. (مزمور 118 : 1 ، 2)
(مزمور 28 : 3 ، 4 ، 35 : 4)
المتكلمين مع أصحابهم بالسلام والشرور في قلوبهم أعطهم يا رب كحسب أفعالهم ومثل شر أعمالهم الليلويا. فليخز وليخجل جميع الذين يطلبون نفسي وليرتدوا إلى الوراء ويفتضح الذين يتآمرون علي بالسوء (مزمور 28 : 3 ، 4 ، 35 : 4)