salient
  • الرئيسية
  • الكنيسة
      • Back
      • عن الكنيسة
      • خدمات الكنيسة
      • الآباء كهنة الكنيسة
      • أخبار الكنيسة
  • الظهور
      • Back
      • فيديو الظهور
          • Back
          • أفلام عن الظهور
          • شهود العيان
      • صور الظهور
          • Back
          • صور حقيقية
          • رسومـات للظهــور
      • صحف الظهور
      • كتب الظهور
      • البيان الباباوي
  • الكتاب المقدس
      • Back
      • العهد القديم
      • العهد الجديد
  • المكتبة
      • Back
      • العظات
      • مكتبة الصــور
      • إصدارات الكنيسة
          • Back
          • مجلة عذراء الزيتون
          • كلمة لك
          • القمص بطرس جيد
          • كتابنا المقدس يشهد
          • عندي سؤال
          • مجلة اجتماع المتزوجين حديثا
      • ذكريات الكنيسة
          • Back
          • القمص إبراهيم جبره
          • القمص بطرس جيد
  • الأذاعة
      • Back
      • الراديو
      • البث المباشر
  • التبرعات
  • أتصل بنا
      • Back
      • أتصل بالكنيسة
      • فريق الموقع
      • أسال ونحن نجيب
  •   فَاسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ وَاحْتَرِزْ لِتَعْمَل لِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ وَتَكْثُرَ جِدّاً كَمَا كَلمَكَ الرَّبُّ إِلهُ آبَائِكَ فِي أَرْضٍ تَفِيضُ لبَناً وَعَسَلاً (تثنية 6 : 3)
  • Arabic
  • English (UK)

عندي سؤال

 
الفلاتر
قائمة المقالات في المجموعة عندي سؤال
العنوان
لماذا تصلي الكنيسة لأجل الراقدين، مع أن من مات قد تحدد أمر خلاصه، وانتهت الفرصة الممنوحة له للخلاص بموته؟
هل في المسيحية حلال وحرام؟
كيف يَصُب الرَّب يسوع اللعنات والويلات على الأمة الإسرائيلية التي سبق وباركها الله؟ وهل تخرج اللعنات من فم الرب القدوس، الذي علمنا أن نبارك ولا نلعن
هل إذا رجع الشرير عن شره يعفيه الله من العقاب الأرضي على خطاياه السابقة؟ أم لا بد أن يعاقب؟ كقول الرب يسوع المسيح لبطرس الرسول: "كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ!؟" (مت26: 52).
يذكر سفر الخروج أن الرب كان يتكلم مع موسى النبي وجهًا لوجه، كقوله: "وَيُكَلِّمُ الرَّبُّ مُوسَى وَجْهًا لِوَجْهٍ، كَمَا يُكَلِّمُ الرَّجُلُ صَاحِبَهُ. وَإِذَا رَجَعَ مُوسَى إِلَى الْمَحَلَّةِ كَانَ خَادِمُهُ يَشُوعُ بْنُ نُونَ الْغُلاَمُ، لاَ يَبْرَحُ مِن
لماذا لم يسمح الله لداود النبي والملك أن يبني له بيتًا، مع أن الحروب التي خاضها داود كانت بأمر الرب، بينما سمح لابنه سليمان بهذا الشرف؟ وهل معنى هذا أن سليمان ابنه نال رضا الله أكثر من داود أبيه؟
يبرر البعض انضمامه لطائفة مسيحية أخرى بأسباب وأعذار كثيرة، ولكن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية ترفض تلك المبررات تمامًا، فلماذا تتمسك الكنيسة بشدة بعقائدها المسلمة لها منذ أزمنة كثيرة، ألاَّ يعتبر ذلك نوعًا من التشدد؟
هل صحيح أن الطوائف المسيحية على كثرتها واحد؟ ولا فرق بين طائفة وأخرى، وأن الاختلافات بين الطوائف هي اختلافات ثانوية، ما دام الجميع يؤمنون بالمسيح؟
هل يوجد شواهد كتابية تلزم المؤمن بالانتماء إلى طائفة مسيحية معينة، مع العلم أن الطوائف المسيحية المعروفة الآن لم يكن لها وجود في زمن كرازة الرَّب يسوع بملكوت الله؟
لماذا لا يستخدم المسيحيون لفظ الجلالة يهوه بدلًا من لفظ الله، الذي ينادي به غير المسيحيين إلههم؟ ألا يعتبر ذلك مخالفة لوصية الله بتخليد الاسم العظيم يهوه؟ حسب قوله: "وَقَالَ اللهُ أَيْضًا لِمُوسَى: هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: يَهْوَهْ إِلهُ آبَا
هل قال الرَّب يسوع المسيح عن نفسه في الإنجيل إنه الله
لماذا لا يستجيب الله أحيانًا لطلبات البشر من المرضى والمتضايقين، مع أنه قد وعد بالاستجابة وهو صالح ورحوم ومحب للبشر؟ وهل عندما يصلي الإنسان يُغَيّر المشيئة الإلهية، وإن كانت المشيئة الإلهية لا تتغير أبدًا فلماذا نصلي إذًا؟
يرسل البعض لنا رسائل مجهولة المصدر. مضمون هذه الرسائل واحد تقريبًا وهو: "أن العذراء قد ظهرت لأحد الأشخاص (مجهول الشخصية) وكلفته إبلاغ الناس بقرب مجيء الرب يسوع المسيح، ثم يأمر المُبلغ المرسل إليهم بضرورة نسخ هذه الرسالة، وإرسالها لعدد ٢٠ شخصًا، ثم يذكر ال
هل الاختبار الشخصي أو العلاقة الشخصية مع الرب يسوع المسيح هي ثمرة وهم وإيحاء، وليس لها أساس من الصحة
بماذا نجيب المشككون القائلين: أن خدام الإنجيل يُسَكِّنون الناس بالكلام الناعم المعسول، ويوحون لهم بتدخل الله ورعايته لهم؛ فإذا أصاب الناس خير يسارعون بالحديث عن حب الله وصلاحه، وإذا أصاب الناس ضرر يطالبون الناس بحمد الله، الذي أنقذهم من مصيبة أعظم كانت ست
يُعَّلم الإنجيل بمبدأ الاتكال على الله، فهل هذا المبدأ يتعارض مع التدبير والتخطيط لأمور الحياة؟ وإن كان لا يتعارض، فلماذا يتهم الوحي الإلهي الرجل الذي أخصبت حقوله بالغباء، لأنه فكر في إقامة مخازن جديدة أوسع؟ وهل علينا أن نترك أمر المستقبل لمشيئة الله بدلً
لماذا يتخذ الكتاب المقدس موقفًا عدائيًا من المال؛ فيعتبره أصل كل الشرور، ويطالب المؤمنين بعدم إلقاء رجائهم على الغنى، ثم يعود ويقول أن الله يمنحنا كل شيء بغنى للتمتع؟ فإن كان الغنى للتمتع فلماذا هذا التناقض؟
لماذا يطالب الكتاب المقدس الناس بالقناعة والتقوى بدلًا من حثهم على الطموح في الحياة؟ هل الكتاب المقدس ضد الطموح والنجاح؟ وما هو موقف الكتاب المقدس من الطموح؟ وهل من الممكن أن يتسبب الطموح في ضرر أو شر؟ وهل الشخص الروحاني هو شخص طموح؟
ما هو المقصود بكلمة الغيبيات؟ وكيف أميز بينها وبين موهبة التنبؤ، وماذا عن أشخاص يدَّعون معرفتهم الغيب؟
لماذا يسمح الله بموت الأطفال الأبرياء المولودين من آباء أشرار مع آبائهم أثناء حروب العهد القديم؟ ولماذا يموت أطفال رضع مع من ماتوا ضمن ضربة أبكار مصر؟ ولماذا لم يُنَجّ الله الكثير من أطفال العبرانين، كما نجى الطفل موسى النبي من الموت؟
لماذا يستخدم الله شعبه في إقامة القضاء على شعوب أخرى، ولماذا لا يبيد الله الأشرار بضربات من السماء؟
يتسائل البعض قائلًا: لماذا يصب الرب يسوع اللعنات والويلات على الأمة الإسرائيلية التي سبق وبارك الكثيرين من آباء وملوك وأنبياء شعبها؟ وهل تخرج اللعنات من فم الرب القدوس، الذي علمنا أن نُبارك، ولا نَلعن؟
كيف تمكنت امرأة عرافة من إحضار روح صموئيل النبي إلى شاول الملك، والذي استشاره فأخبره بأمور مستقبلية؟ وهل اعتقاد البعض أن الله هو الذي سمح للعرافة بإحضار روح صموئيل لشاول صحيح؟
كيف قدم يفتاح الجلعادي؛ قاضي إسرائيل العظيم ابنته ذبيحة محرقة لله، أليس في ذلك وحشية وقساوة؟! وإن لم يكن يفتاح قد قدمها ذبيحة بشرية فلماذا تبكي الصبية وصاحباتها على عذراويتها كقول الكتاب: "وَكَانَ لَمَّا رَآهَا أَنَّهُ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: آهِ يَا ب
أوصى الرسول بولس المتزوجون من أهل كورنثوس في الإصحاح السابع من رسالته الأولى لهم قائلًا: "فأوصيهم لا أنا بل الرب" (عدد ١٠)، ثم عاد وقال في العدد ١٢: "فأقول لهم أنا لا الرب". ثم عاد في العدد ٢٥ من نفس الإصحاح ليعطي رأيًا للعذارى واصفًا هذا الرأي بأنه ليس أ
في إنجيل يوحنا الإصحاح الخامس قال الرب لليهود: "إنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي لَيْسَتْ حَقًّا" (يو٥: ٣١). فهل شهادة الرب عن نفسه ليست حق؟ ولماذا عاد الرب في الإصحاح الثامن من بشارة القديس يوحنا الحبيب وقال: "إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق" (يو٨
هل سماح الله بحدوث الشر يعني تركه للأشرار يواصلون فعل شرورهم بحرية، دون تدخل منه؟ وإن كان الله يتدخل أحيانًا لإيقاف شر الإنسان، ألا يعتبر ذلك سلبًا لحريتة التي سبق، ومنحها الله له؟
إن كان الله كلي الصلاح فلماذا خلق الشر؟ وإن كان الله لم يخلقه فلماذا يسمح بوجوده؟ ولماذا يسمح الله بحياة من يعلم بسابق علمه أنهم سيهلكون بسبب كثرة شرورهم؟!
كيف يخلق الله الشر بحسب قوله: "مُصَوِّرُ ٱلنُّورِ وَخَالِقُ ٱلظُّلْمَةِ، صَانِعُ ٱلسَّلَامِ وَخَالِقُ ٱلشَّرِّ. أَنَا ٱلرَّبُّ صَانِعُ كُلِّ هَذِهِ"(إِش٤٥: 7)؟ وهل يعتبر ما يسمح به الله من حروب وكوارث شرًّا موجهًا لبني البشر؟ وهل يتناقض ذلك مع قوله: "فَمَ
هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟
كيف يأمر الله بتحريم أريحا أي: بقتل كل إنسان وحيوان، وتدمير الممتلكات، ولماذا يأمر الله بقتل عاخان بن كرمي، بسبب أخذه بعض الأمتعة، التي كانت ستحرق؟
قاد الله شعبه إسرائيل من مصر إلى كنعان، وأمرهم بمحاربة سكان تلك البلاد، وطردهم من بلادهم؛ فهل هناك مبررات منطقية لتلك الحروب؟
كيف يتفق صلاح الله وحبه مع أمره، وسماحه بالحروب المدمرة، أليست هذه الحروب شراً؟
لماذا يسمح الله بهلاك مدينة بأكملها كمدينة نينوى؟ وما ذنب من فيها من أطفال ونساء وعجائز؟
هل تندرج حروب العهد القديم تحت مسمى: "العنف باسم الدين"؟ وما الفرق بين هذه الحروب، وبين ما نراه في العصر الحديث من حروب وأعمال وحشية باسم الدين غرضها الحقيقي فرض الهيمنة وترويع البشر؟
تبث وسائل الإعلام بين الحين والآخر مقاطع من التسجيلات المرئية لمتطرفين إرهابيين يقتلون بوحشية المؤمنين بالمسيح في أنحاء متفرقة من العالم... هذا يدفع البعض للتساؤل... هل لو أتت ضيقات واضطهادات على جيلنا هذا... ترى من هم الذين سيثبتون للنهاية؟. وكيف أستعد أ
كيف يطلب الشهداء القديسون من الله في السماء الانتقام ممن قتلوهم، كما جاء في الأعداد التالية من سفر الرؤيا "وَصَرَخُوا بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلِينَ:«حَتَّى مَتَى أَيُّهَا السَّيِّدُ الْقُدُّوسُ وَالْحَقُّ، لاَ تَقْضِي وَتَنْتَقِمُ لِدِمَائِنَا مِنَ السَّاكِ
يدعي البعض بأن ابتعاده عن الممارسات الروحية من صلاة وصوم وقراءة للكتاب المقدس و.. و... يجنبه مشاكل، ومتاعب كثيرة؛ لأن إبليس لن يجربه، أو يحاربه. فهل هذا حق؟
يشكك البعض في السلام، والفرح الداخلي الذي يتمتع به المؤمنون ويتساءلون: لماذا لا يكون ذلك وهماً، وإيحاء صنعوه لأنفسهم؟
إن كانت الخطية وراء آلام البشر، فلماذا يتألم الأبرار الذين لم يخطئوا؟
هل الله هو المؤدب للبشر، أم هو المعاقب الذي يترقب أخطاءهم لينزل عليهم عقوباته؟ وهل الأمراض والكوارث هي غضب إلهي؟
هل الخطيئة حقاً هي السبب لآلام البشرية؟ ولماذا لم يتدخل الله لمنع أبوينا الأولين من السقوط فيها؟ وكيف تتسبب الخطية في الآلام ؟
هل من حكمة وراء ما تعانيه البشرية من أتعاب وأوجاع وآلام كثيرة؟
هل مجازاة الأشرار أبدية فيظل الأشرار يعاقبون دون شفقة إلى أبد الآبدين؟!! وهل لايعتبر ذلك قسوة من الله الحنون
هل يمكن أن يسمح الله كأب حنون بعذاب الجحيم القاسي للأشرار؟ وهل لا يتعارض ذلك مع أبوته الحانية؟.
هناك أناس لهم قلب طيب وأعمالهم صالحة مع أنهم لا علاقة لهم بالمسيح فهل أمثال هؤلاء يحرمهم الله من ملكوت السماء لأنهم لم يعتمدوا؟.
كيف يحاسب الله من ولد، وتربى في وسط شرير؟، وما ذنبه في هذا الشر الذي وجد نفسه فيه دون إرادته؟
لماذا حكم الرب على يهوذا مُسلمه مسّبقاً بالويل؟، ولماذا يلام يهوذا مع أن الرب قد اختاره ليتمم به الفداء عندما أعطاه اللقمة، وقال له ما أنت فاعله، فافعله سريعاً؟
لماذا التركيز على خطية يهوذا، واعتباره خائن؟ ألا تُعتَبر خطية بطرس الرسول مثل خطية يهوذا؟ ولماذا نتغنى بتوبة بطرس الرسول بينما لا نقدر توبة يهوذا وندمه الشديد؟
لماذا ضرب الرب عُزَّةُ وأماته عندما مد يده ليسند تابوت العهد خوفاً عليه من السقوط؟. ألم يكن خوف عُزَّةُ على التابوت يعبر عن نية حسنة، ويحسب له على سبيل التكريم لتابوت عهد الله

الصفحة 1 من 2

  • البداية
  • السابق
  • 1
  • 2
  • التالي
  • النهاية